- الديكور الخارجي والمناظر الطبيعية
-
تشييد المباني
- مقاولو الخرسانة
- هدم المباني
- منتجات البلوك والخرسانة
- مهندسي الانشاءات
- مقاولو الطرق
- البيوت الجاهزة
- سحب الحديد والفولاذ
- السقالات
- اختبار التربة
- المولدات الكهربائية
- بيع وتأجير واستيراد ونقل المعدات الثقيلة
- ترحيل المخلفات
- تسرّب المياه
- كبار المقاوليين
- الأبنية مسبقة الصنع
- الحاويات
- الحفريّات
- قواعد الأساس
- تصنيع الحديد والفولاذ
- نظام الصرف الصحي
- بناء المطارات
- صيانة المنازل
- تقديم المشورة
- الأنظمة السمعية والبصرية وتكنولوجيا المعلومات
- الأرضيات والجدران
- خدمات أخرى
- الأثاث
-
أبناء والترميم
- الحجر والرخام
- منتجات خشبية
- منتجات الجبس
- موردو مواد البناء
- الدهان
- المصاعد والسلالم الكهربائية
- الحمامات والمطابخ
- المقاول الأنسب
- مقاولون اختصاصيون
- الزجاج
- إكسسوارات المطابخ والحمامات
- أنظمة ومنتجات الجدران
- مقاولو كهرباء
- ميكانيكيون
- أعمال جبس
- موردو نوافذ
- مقاولون تسليم مفتاح
- موردو الأبواب
- الحديد والأدوات المعدنية
- مقاولون لمكافحة الحريق
- صيانة المباني
- تصاريح وتراخيص السلطة
- الموبيليا والنجارة
- أنظمة الأسقف
- المنيوم
- الإنارة
- الدرابزين
- موردي ومقاولي المعادن
- الايدي العاملة
- أنظمة الطاقة الشمسية المنزلية
- التصميم والديكور
- تنظيم المناسبات والمعارض
- التصنيفات
- حول
أدّى التطور المتسارع والتوسع الكبير في قطاع التنمية والصناعة، والتشييد والنقل والزراعة على الصعيد الوطني، والإقليمي والعالمي، إلى ظهور العديد من المشاكل البيئية المختلفة في الدول النامية والمتقدمة على حد سواء.
كما أنَّ تطورات التقنية واستخداماتها، وكذلك استنزاف الموارد الطبيعية، ينتج عنها أنواعا مختلفة من الملوثات، حيث تؤثر سلبا على البيئة المحيطة بالإنسان.
ولأجل ذلك، أصبح ضروريًا توفير الاستشارات، وإجراء الدراسات البيئية وتقديم النصح، ووضع الحلول الكفيلة للحدِّ من التَّلوث، والمحافظة على البيئة وصيانة مواردها الطبيعية، وتحقيق مبادئ التّنمية المستدامة، التي تتبناها المملكة العربية السعودية والعديد من دول العالم، وأيضًا توظيف التقنيات الحديثة واستخداماتها؛ لتكون أكثر نفعا وأقل ضررا، حتى تتوافق مع المعايير والمقاييس، والإرشادات البيئية الوطنية والعـــالمية، وتواكب اهتمامات وتطلّعات المملكة نحو تحقيق الأهداف والمتطلبات البيئية، وفقًا لرؤية المملكة 2030 .
وإيمانا بالمبادئ التي تسعى إلى حماية البيئة من التّلوث، وحماية مواردها الطبيعية، والحفاظ على مقدرَّات الأجيال القادمة، فقد أُسِّس مكتب الاستشارات والدِّراسات البيئية (إسكو( في عام 1418هـ 1997 /م، بصفتها مؤسسة وطنية تساهم في تحقيق الأهداف البيئية الوطنية، والعالمية في المملكة.
يعد مكتب الاستشارات والدِّراسات البيئية (إسكو) أوَّل مكتــب استـــشـاري متخـصّص فـــي مجـال الاستشارات والدِّراسات البيئية فـــــي الممـلـكـــــة العــــربــيـــــة السعـــوديـــة، بترخيص مهني يحمل الرقم (1) .
وقد أُنشِئ (إسكو) بهدف دمج الخبرات والقدرات الوطنية مع بيوتات الخبرة، والجهات المتخصِّصة الإقليمية والعالميــة؛ لتلبية متطلَّبات كافّة القطاعات العامة والخاصة، وتوفير الخدمات الاستشارية المتخصصة في مجال حماية البيئة، وصــيانة مواردها، وإيجاد الحلول العلمية والعملية لمختلف المشكلات البيئية.